الفنان خضر بشير جل جلاله
لقد مر اسبوع و زميلي في الفصل يترجاني ان اكون عارضة امامه ليرسمني لان هناك مسابقة و لم يجد فتاة بجسم احلى من جسمي فانا كانت لدي بزاز مملوئة و طبيعية و مؤخرة مشدودو و خصر رقيق و عندما قال لي انه اذا ربح الجائزة التي سيكسبها من المسابقة ييشارك نصفها معي عندها وافقت و ذهبت الى غرفته كنت ارتدي قميص فقط و انا عارية تماما تحته بدا يرسمني ثم اقترب الي و قال لي هل تستطيعيني ان تظري بزاز واحد اخرجيها و بتردد انزلت القميص عندها تحولت نظرته الى جوع و سوخنة امسك بثدياي و بدأ يدعكها ثم ادخل الحلمات الى فمه و بدأ يرضعهما و يلحص و يعض اممم حتى اصبحت الحلمات حمراء الناعمتان بقي يرضع لمدة كبيرة و انا احس كأني اطعم طقل صغير فجاة نسيت موضوع الرسم و خصوصا عندما نزل بفمه حتى صول الى كسي الميلل فارق بين رجلاي و بدأ يلحس كسي المبلل بلسانه و يرضع شقايق كسي اااه ثم ادخل لسانه بثقية كسي و بدأ يدخله و يخرج كأنه ينيكني به اااااه بسرعة جعلتني اغنج .. بعدها فتح لي رجلي و بدا بإدخال زبه ببطئ الى ان تعودت عليه تم بدا بالإسراع و انا اصرخ اااه هكذا استمر استمر غيرنا جميع وضعيات النيك كان كسي احمرا و الماء ينزل منه ااه و زبه يدخله بسرعة ااه كم كان إحساسا جميلا ان احس بزبه الكبير بداخل كسي و بعد مدة طويلة جلست امامه على يداي و ركبتاي و فارقت رجلاي وقف من ورائي وضع زبه على طيزي و بدأ يدعكه حتى اصيح تغنيجي مرتفع ادخل زبه بقوة و بسرعة جعلتي الهث من الم المتعة بدأ ينيكني و يعصر ثدياي يدخله و يخرجه بسرعة البرق قلت له لا تتوقف لانني اقتربت من ان انزل الان ااااه اااه ااه بعد دقيقة اخرج زبه وو قال لي مصي لي زبي و بيضاتي الى ان اصل الى النشوة … بدات امصه له الى ان اخرج الحليب بوجهي كان ساخنا .